دوّامة العمر الحديث
أزمة منتصف العمر، ذاك المصطلح الذي يطفو كثيراً على السطح في أيامنا، يُختصر في لحظة حيرة وصمت، يتأمل فيها الإنسان نصف عمرٍ مضى كأنه هُدر، بلا أثرٍ يُذكر. غير أن التمعّن في هذا التعبير يكشف عن جانب آخر: أنه من إفرازات العصر الحديث، أو لنقل من ابتكارات بعض مدربي التنمية البشرية وعلم النفس، ممن يجدون فيه وسيلة لجذب المزيد من العملاء والدفع نحو الجلسات والدورات. فهل حقاً بلوغ الأربعين مصيبة تهوي على الرجال والنساء معاً؟
يمكنك قراءة باقي التقرير حول "دوّامة العمر الحديث" على نقد: من هنا
تقارير مميزة:
- من غرائب أولمبياد باريس .. لاعبة مصرية حامل في الشهر السابع في منافسات فردي السابر
- ماذا لو اختفت كل النساء من سوق العمل .. هل سترتفع المرتبات؟
- معرض سيتي سكيب 2022 | المعرض العقاري الأضخم في مصر
- قائمة المنقولات الزوجية القائمة .. كل ما تود معرفته عن كابوس العرف المصري
- حين كانت المقاهي تنطق شعراً لا ترفاً