مهند أدهم الشرقاوي

صحفي وكاتب رأي ومحرر SEO

نبذة عني
  • مواليد جمهورية مصر العربية ومقيم في مدينة الشيخ زايد
  • حاصل على بكالوريوس كلية التربية قسم تكنولوجيا التعليم جامعة حلوان عام 2020.
  • محرر SEO في عدد من الصحف والمواقع العربية أبرزها صحيفة السعودي اليوم.
  • محرر وكاتب مقال رأي في الصحافة المصرية والسعودية بشكل خاص والشرق الأوسط والعالم بشكل عام.
  • عملي يتلخص في تسليط الضوء على المواضيع المنيرة وسرد مختلف الزوايا حولها والوصول لحلول عملية تتحرك بنا خطوات إلى الأمام في ظل عالم كبير واسع يعج بالحديث الكثير والحلول القليلة.
  • شعاري هو بالقلم نغير وبالحلول نتقدم إلى عالم أفضل.

من غرائب أولمبياد باريس .. لاعبة مصرية حامل في الشهر السابع في منافسات فردي السابر

من غرائب أولمبياد باريس .. لاعبة مصرية حامل في الشهر السابع في منافسات فردي السابر


نبدأ تقريرنا بتصريح اللاعبة المصرية ندى حافظ بقولها 'يبدو لك كلاعبتين على منصة التتويج، كان في الواقع ثلاثة! كنت أنا ومنافستي وطفلي الذي لم يولد بعد' بعد خروجها من دور الـ 16 في البطولة في حادثة غريبة من نوعها وما بين انتقادات من أطباء حول حالتها والناحية الأخرى دفاع مستميت من السيدات التي تدعم حقوق المرأة فما هي قصة اللاعبة ؟


لاعبة مصرية حامل في الشهر السابع في أولمبياد باريس

الأولمبياد في باريس هذا العام تحمل الكثير من الغرائب والعجائب بداية من حفل الافتتاح والاستهزاء بالمسيح سيدنا عيسى سلام الله عليه مرورًا بالمشاركين فيه ولا ننسى بالطبع مشاركة الوفد الإسرا..ئيلي، لكن التركيز سيكون حول حالة غريبة للاعبة المصرية ندى حافظ لاعبة سلاح السابر التي شاركت في البطولة وهي حامل في الشهر السابع !!، هذا جنون بكل معنى الكلمة، كيف يمكن أن يحدث مثل هذا الأمر وأين حقوق الطفل من صحة وسلامة الطفل الجنين، انتقادات واسعة من الأطباء حول ذلك واصفين إياها بالأنانية وأنها وضعت حياة الجنين في خطر في مقابل لقب أولومبي وكانت النتيجة خسارتها وخروجها من الدور 16.


يمكنكم قراءة باقي التقرير حول "من غرائب أولمبياد باريس .. لاعبة مصرية حامل في الشهر السابع في منافسات فردي السابر" على صحيفة السعودي اليوم: من هنا

 تقارير مميزة:

- ماذا لو اختفت كل النساء من سوق العمل .. هل سترتفع المرتبات؟

معرض سيتي سكيب 2022 | المعرض العقاري الأضخم في مصر

قائمة المنقولات الزوجية القائمة .. كل ما تود معرفته عن كابوس العرف المصري

جيلٌ مسجون بالشاشات

حين كانت المقاهي تنطق شعراً لا ترفاً

comment-forum