مهند أدهم الشرقاوي

صحفي وكاتب رأي ومحرر SEO

نبذة عني
  • مواليد جمهورية مصر العربية ومقيم في مدينة الشيخ زايد
  • حاصل على بكالوريوس كلية التربية قسم تكنولوجيا التعليم جامعة حلوان عام 2020.
  • محرر SEO في عدد من الصحف والمواقع العربية أبرزها صحيفة السعودي اليوم.
  • محرر وكاتب مقال رأي في الصحافة المصرية والسعودية بشكل خاص والشرق الأوسط والعالم بشكل عام.
  • عملي يتلخص في تسليط الضوء على المواضيع المنيرة وسرد مختلف الزوايا حولها والوصول لحلول عملية تتحرك بنا خطوات إلى الأمام في ظل عالم كبير واسع يعج بالحديث الكثير والحلول القليلة.
  • شعاري هو بالقلم نغير وبالحلول نتقدم إلى عالم أفضل.

جيلٌ مسجون بالشاشات

جيلٌ مسجون بالشاشات


هل تتذكّر حساب فيسبوك الأول الذي أنشأته؟ أكان في العام 2009؟ أم قبل ذلك؟ وماذا عن إنستغرام؟ تويتر؟ لينكد إن؟ ريديت؟ وغيرها من المنصات التي تتابعت في السنوات الأخيرة، لتربط هذا العالم كله بخيطٍ واحد، وتُجسّد مصطلحاً لا يزال حاضراً حتى اليوم: القرية الكونية الصغيرة.

لسنا هنا بصدد الخوض في شرح هذا المصطلح، فدروس الحاسوب في المرحلة الابتدائية كفيلة بذلك. إنما السؤال الجوهري الذي يفرض نفسه: هل تركت وسائل التواصل الاجتماعي أثراً إيجابياً فعلياً، وأحدثت نقلة نوعية في أسلوب حياتنا مقارنة بما كان قبل ظهورها؟ أم أن الواقع الافتراضي بات بديلاً يتسلّل إلى تفاصيل حياتنا الواقعية؟

هنا تماماً يكمن مربط الفرس.

يمكنك قراءة باقي التقرير حول "جيلٌ مسجون بالشاشات" على منصة نقد: من هنا

 تقارير مميزة:

من غرائب أولمبياد باريس .. لاعبة مصرية حامل في الشهر السابع في منافسات فردي السابر

ماذا لو اختفت كل النساء من سوق العمل .. هل سترتفع المرتبات؟

معرض سيتي سكيب 2022 | المعرض العقاري الأضخم في مصر

قائمة المنقولات الزوجية القائمة .. كل ما تود معرفته عن كابوس العرف المصري

حين كانت المقاهي تنطق شعراً لا ترفاً

comment-forum