جيلٌ مسجون بالشاشات
هل تتذكّر حساب فيسبوك الأول الذي أنشأته؟ أكان في العام 2009؟ أم قبل ذلك؟ وماذا عن إنستغرام؟ تويتر؟ لينكد إن؟ ريديت؟ وغيرها من المنصات التي تتابعت في السنوات الأخيرة، لتربط هذا العالم كله بخيطٍ واحد، وتُجسّد مصطلحاً لا يزال حاضراً حتى اليوم: القرية الكونية الصغيرة.
لسنا هنا بصدد الخوض في شرح هذا المصطلح، فدروس الحاسوب في المرحلة الابتدائية كفيلة بذلك. إنما السؤال الجوهري الذي يفرض نفسه: هل تركت وسائل التواصل الاجتماعي أثراً إيجابياً فعلياً، وأحدثت نقلة نوعية في أسلوب حياتنا مقارنة بما كان قبل ظهورها؟ أم أن الواقع الافتراضي بات بديلاً يتسلّل إلى تفاصيل حياتنا الواقعية؟
هنا تماماً يكمن مربط الفرس.
يمكنك قراءة باقي التقرير حول "جيلٌ مسجون بالشاشات" على منصة نقد: من هنا
تقارير مميزة:
- من غرائب أولمبياد باريس .. لاعبة مصرية حامل في الشهر السابع في منافسات فردي السابر
- ماذا لو اختفت كل النساء من سوق العمل .. هل سترتفع المرتبات؟
- معرض سيتي سكيب 2022 | المعرض العقاري الأضخم في مصر
- قائمة المنقولات الزوجية القائمة .. كل ما تود معرفته عن كابوس العرف المصري
- حين كانت المقاهي تنطق شعراً لا ترفاً